
أكد حزب الإنصاف، أن الإفطار الجماعي الذي نظمته رئاسة الجمهورية، ليلة البارحة، يمثل فرصة أخرى لتأكيد حالة الهدوء السياسي، التي كرسها رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، منذ انتخابه رئيسا للجمهورية في يونيو 2019، في المأمورية الرئاسية الأولى، وجدد التمسك بها بعد إعادة انتخابه لمأمورية رئاسية ثانية في يونيو 2024.
وكانت الرئاسة قد وجهت دعوة لمختلف الطيف السياسي لحضور إفطار جماعي، حيث حضر رئيس حزب الانصاف سيد أحمد ولد محمد، رفقة مؤسسة المعارضة الديمقراطية، وقادة الأحزاب السياسية، أغلبية ومعارضة، والمرشحين لرئاسيات يونيو 2024.